يبدو ان العدوان الصهيوني الاخير على اللاذقية وما ترافق معه من حادث سقوط الطائرة الروسية، لم يقف هذه المرة عند الزعل الروسي بل تحول الى اشكالية حقيقية وضعت كيان الاحتلال امام استحقاقات جديدة بعد ان كان يصول ويجول في الاجواء والمياه السورية.
فالصهاينة الذين استمرؤا الاعتداءات ولم يقفوا عند حدودهم رغم التحذيرات الروسية المتكررة لهم، اصطدموا هذه المرة بجدار جديد تمثل في موقف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي غضب بشدة نتيجة ازهاق ارواح العسكريين الروس خلال عملية اعتداء صهيوني على سوريا وادى الى تازم العلاقات بين الجانبين.
لمزيد من التفاصيل اليكم التقرير التالي....
104