نرى الشيخ الشعراوي، بنظرة مختلفة، حيث جلسته هذه المرة، تخص السياسة، لا أمور الدين، وبالعودة بآلة الزمن إلى عام 1978، نشاهد الشيخ متولي الشعراوي، يجلس داخل مجلس الشعب، بصحبة النائب عاشور نصر.
وبخلاف المناصب العلمية المتميزة، التي تقلدها الشعراوي، إلا أنه عين وزيراً للأوقاف وشئون الأزهر بجمهورية مصر العربية عام 1976م، كما اختير عضواً بمجلس الشورى عام 1980.
المصدر: اليوم السابع
105