اَللّهُمَّ اِنّي اَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَاَتَقرَّبُ اِلَيْكَ بِمُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَاَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ بِمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَاَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَعَلى آلِ مُحَمَّد وَاْنَ تُقيلَني عَثْرَتي وَتَسْتُرَ عَلَيَّ ذُنُوبي وَتَغْفِرَها لي وَتَقْضِيَ لي حَوائجي وَلا تُعَذِّبْني بِقَبيح كانَ مِنّي فَاِنَّ عَفْوَكَ وَجُودَكَ يَسَعُني اِنَّكَ على كُلِّ شَيء قَديرٌ
اللّـهُمَّ ما قُلْتُ فى جُمُعَتى هذِهِ مِنْ قَوْل اَوْ حَلَفْتُ فيها مِنْ حَلْف اَوْ نَذَرْتُ فيها مِنْ نَذْر فَمَشِيَّتُكَ بَيْنَ يَدَيْ ذلِكَ كُلِّهِ فَما شِئْتَ مِنْهُ اَنْ يَكُونَ كانَ وَما لَمْ تَشَأْ مِنْهُ لَمْ يَكُن اَللّـهُمَّ اغْفرْ لى وَتَجاوَزْ عَنّى اَللّـهُمَّ مَنْ صَلَّيْتَ عَلَيْهِ فَصَلاتى عَلَيْهِ وَمَنْ لَعَنْتَ فَلَعْنَتي عَلَيْهِ