وأوضح في تصريح صحفي له اليوم الثلاثاء أن تلك الخطوة تعد كسر لحالة الاحتكار في صناعة القرار الفلسطيني، وإنهاء حالة التفرد.
وشدد على أن إصرار حركة فتح على التنكر للفصائل الرئيسيّة يحول منظمة التحرير إلى مؤسسة فتحاوية.
وكان المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أعلن عن مقاطعته الدورة القادمة للمجلس المركزي، وعدم المشاركة بأعمالها المنعقدة في رام الله غداً الأربعاء، وذلك بسبب ما وصفه بـ"تعنت القيادة الرسمية الفلسطينية، وإصرارها على تعطيل قرارات الإجماع الوطني والهيئات والمؤسسات الوطنية، وتهميشها، والتوغل أكثر في إضعافها".
المركز الفلسطيني للإعلام
24