ولكون طبيعة الدور الذي جاء لأجله تحالف العدوان لم تكتمل فصوله بعد، لارتباطه بمشاريع التطبيع مع الکیان الإسرائيلی ومشروع إعادة رسم التحالفات التي تتفق عليها إرادة الأطراف الدولية ذات النفوذ وارتباط تسويتها بملفات المنطقة في سوريا والعراق وليبيا وقطر، ما يعني إبقاء الملف اليمني مفتوحاً ومحكوماً عليه باستمرار القتال ومواصلة تقويض الفرص الحقيقية للحل.
31