وذكر مسؤولون في وزارة الآثار المصرية، في مؤتمر صحفي، أن علماء الآثار يأملون أن يؤدي الكشف إلى معرفة المزيد عن أسرار التحنيط في الأسرة السادسة والعشرين من مصر القديمة.
ولفتوا إلى أنه تم اكتشاف موقع دفن جماعي.
وقال المسؤولون إن هذا الاكتشاف يعود إلى العصر الصاوي الفارسي من عام 664 إلى 404 قبل الميلاد.
موقع الكشف الأثري في مقبرة سقارة، وهي جزء من مقبرة ممفيس، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو.
يشار إلى أن آخر عملية حفر في الموقع، جنوب هرم أوناس كانت عام 1900.