وتعد الوثيقة التي رفعت عنها السرية وهي بعنوان "ظواهر جوية مجهولة الهوية"، واحدة من بين ثلاث أخر لوزارة الدفاع البريطانية تقع في قرابة ألف صفحة.
ووفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الوثيقة أشارت إلى تخصيص بريطانيا بين عامي 1947 و1997 لمكتبين متخصصين بنشاطات الأطباق الطائرة، وأغلقتهما في نهاية المطاف بعدما تبين لها أن الجهد المبذول قد يصرفها عن مهمات أخرى أكثر أهمية.
وتولى المكتب الأول جمع أي تقارير متاحة بشأن الأطباق الطائرة، أما الثاني فكان فيه محققون يعملون بشكل سري لأجل التوصل إلى أسرار مهمة تتعلق بذات الشأن.
السرية
24