وعثر في المنزل على عشرة جثث معلقة في السقف، وجثة امرأة تبلغ من العمر 70 عاما ترقد على أرضية المنزل.
وقال ضابط الشرطة فينيت كومار إن جميعهم ينتمون إلى عائلة واحدة، ومعظمهم عاش في منزل واحد بالقرية.
وأضاف: "تحقق الشرطة فيما إذا كانوا قد ماتوا انتحارا أو قتلوا".
وأشار الضابط إلى أنه لم يتم العثور على أي مذكرة انتحار في مكان وقوع الحادثة.
وبيّنت الشرطة أنه لا توجد علامات رصاص على جثث الضحايا وهم سبع نساء وأربعة رجال، وأنه تم إرسال الجثث إلى الطب الشرعي بغية تشريحها، وفق ما نقلت "الأسوشيتد برس".