أولهما، يمكنه أن يقتل خلايا سرطانية محددة في غضون 30 دقيقة بعد تناوله، وليس له أعراض جانبية وهو الثوم.
الثوم
خضع الثوم لدراسات عدة وهو مفيد لنظام المناعة، ومفيد للقلب وضبط الكوليسترول والسكر في الدم، ولكن أهم ما يميزه أنه على قمة الأطعمة المحاربة للسرطان.
أما الطعام الثاني، ليس بقوة الطعام الأول، ولكنه الثاني في الترتيب، (أونصة) واحدة منه، تساوي كيلو ونصف من القرنبيط الأخضر، وكما تعلمون، فالقرنبيط الأخضر يقي من السرطان، وهو براعم القرنبيط أو Broccoli Sprouts، وهو صغير بعد نموه بمقدار 4 أيام، في حدود تلك الفترة الزمنية تطلق النبتة أهم المغذيات الحيوية والتي تحتوي على خصائص مضادة للسرطان والكثير من الفوائد الصحية الأخرى.
براعم القرنبيط
حاولت جامعة هوبكينز الحصول على براءات اكتشاف براعم القرنبيط، لأنهم عرفوا فوائدها، ولكنهم واجهوا المقاضاة واحتدم النزاع في المحكمة العليا وخسروا القضية أمام جهات تصنيع براعم القرنبيط الأخضر أو المزارعين، وهذا جيّد إذ لا يمكنك الحصول على براءة اختراع شيء حي.
براعم القرنبيط قوية جداً للوقاية من السرطان، وكذلك في علاج السرطان.