وقال كاتب المقال الباحث ديفيد أيزنبيرغ إن الإمارات بقدراتها العسكرية الذاتية لا تستطيع أن تشارك في مهمات عسكرية كبيرة كتلك التي تجري في اليمن حاليا، لكنها وعبر مقاولين عسكريين تخوض حربا في هذه البقعة من الأرض، وتفكّر في خوض حروب في مناطق أخرى.
وأشار الباحث إلى أن الإمارات وظفت عام 2011 إيريك برينس (مؤسس بلاك ووتر) لتدريب عناصر أجنبية وخاصة من أميركا اللاتينية لأغراض دفاعية، في ظاهرها.
ولكن الأحداث - والكلام للكاتب - أظهرت أن اعتماد الإمارات على المتعاقدين الأجانب لأغراض عسكرية واستخبارية، ذهب أبعد مما كان يعتقد.