وأكد البيان أن السلطنة التي تربطها علاقات صداقة وتعاون مع كل من الولايات المتحدة وجمهورية ايران الإسلامية، تابعت تطورات هذا القرار وأنها "سوف تستمر في متابعة هذه التطورات وبذل الجهود الممكنة والمتاحة للحفاظ على حالة الأمن والاستقرار بالمنطقة".
واعتبر البيان أن واشنطن وطهران معنيتان بتحقيق السلم والاستقرار في المنطقة وأن خيار المواجهة ليس في مصلحة أي طرف، مُقدِرة موقف الشركاء الخمسة الآخرين في تمسكهم بهذا الاتفاق بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.