ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من قبل السلطات التركية على هذه الأنباء.
وجاءت هذه الزيارة بعد شهر من إقامة أنقرة أول نقطة مراقبة لها في محافظة حماة بمنطقة مورك، ضمن إطار اتفاق خفض التوتر في سوريا، الذي تم التوصل إليه في مفاوضات أستانا تحت رعاية تركيا وروسيا وإيران.
وسبقت إنشاء هذه النقطة أيضا جولة استطلاعية نفذها العسكريون الأتراك تحت حماية مسلحي تنظيم "فيلق الشام"، وذلك بعد إنشاء نقاط مراقبة مماثلة في محافظتي إدلب وحلب.