وقالت زاخاروفا للصحفيين: ".. يمكن تفسير ذلك فقط بالعودة الى مفهوم "ضرورة رحيل الأسد" وفكرة مايسمى "بالربيع العربي" التي حاولوا تمريرها قبل عدة سنوات، ومحاولة إنعاش ذلك".
وأشارت زاخاروفا إلى أن هذه الضربة من وجهة النظر الدبلوماسية "لم تستهدف موقعا جغرافيا على الأرض فحسب بل استهداف القوانين الدولية ومنظومة العلاقات الدولية بشكل كامل".