وشدد الأسد على أن وحدة المسلمين المبنية على التنوع والتمسّك بجوهر الدين هي الكفيلة بحماية المجتمعات الاسلامية ضد المخططات الغربية الرامية لإضعافها وتقسيمها.
وأكد على أهمية انعقاد مؤتمر وحدة الأمة ودور علماء الدين في إطلاق حوار منفتح فيما بينهم وخصوصاً المؤسسات الدينية الكبرى، وكذلك في أوساط الشباب والعامة.
ولفت الأسد إلى أن جوهر ما تواجهه الأمة الإسلامية اليوم هو محاولات الفصل بين الهوية الوطنية والدينية والتعمية على حقيقة أن جذورنا واحدة.