وأكد الأسد خلال اللقاء أن تحرير المخطوفين ليس قضية إنسانية فقط بل وطنية أيضا وهذا هو الأساس ولن نفرط بأي مفقود أو مخطوف وإن كان على قيد الحياة فسنحرره مهما كلف الأمر.
وأشار الرئيس السوري إلى أن تحرير المخطوفين الذي تم سابقا أو من دوما بالأمس ما كان ليحصل لولا تضحيات رجال وأبطال الجيش السوري الذي قدم الشهداء والجرحى لإخراج كل مخطوف منهم.