وبحسب تقرير للصحيفة، اليوم الأربعاء 14 مارس/آذار، قالت إن "قوات النخبة من جهاز مكافحة الإرهاب، المعروف بخبرته الكبيرة وتدريبه الأمريكي، تنتشر في بغداد والنجف مع ضباط جهاز المخابرات العراقي، لتأمين المواقع التي يفترض أن يزورها محمد بن سلمان".
وأضافت الصحيفة أن "مواعيد زيارة الشخصيات الكبيرة للعراق تحاط بالسرية في العادة، نظراً للظروف الأمنية الاستثنائية"، مشيرة إلى أن الأوساط السياسية في بغداد تتحدث منذ أيام عن زيارة وشيكة لولي العهد السعودي إلى العراق".