ويقول الأطباء أن استهلاك 6 فصوص من ثوم مشوية، يحسن الصحة العامة في 6 ساعات فقط! وهنا ما يحدث في جسمك خلال هذه الفترة :
بعد (1) ساعة
يبدأ الجسم بهضم الثوم، وتبدأ مرحلة توفير المواد الغذائية الأساسية للأنسجة
بعد (2-4) ساعات
الثوم يبدأ بمحاربة الجذور الحرة في جسمك، ويبدأ بالقضاء على الخلايا السرطانية
بعد (4-6) ساعات
تبدأ مرحلة تعزيز عمليات الاستقلاب، ومساعدة الجسم على طرد السوائل الزائدة من الجسم
بعد (6-7) ساعات
تبدأ مرحلة تدمير البكتيريا في الجسم بفضل خواص الثوم المضادة للبكتيريا
بعد (6-10) ساعات
تبدأ المغذيات في الثوم بإعطاء تأثير إيجابي على المستوى الخلوي.
بعد (6-24) ساعات
تتم عمليات التنظيف العميق في مختلف أنحاء الجسم، مما يؤدي إلى قوة جهاز المناعة، وتحسين طول العمر للخلية، وتحسين قوة العظام، وانخفاض ضغط الدم، وخفض مستويات الكوليسترول في الدم، والوقاية من مشاكل القلب والأوعية الدموية وتحسين النشاط الأداء الرياضي للجسم.
وإن للخضروات تأثير مشابه لما يقوم به الثوم، لذلك يجب أن نفكر في استهلاك الثوم والخضروات في نظامنا الغذائي بانتظام.
فكما نرى أن الثوم ليس مجرد نكهة لوجبات الطعام، إنما هو حبة صغيرة يمكنها أن تقوم بوظائف علاجية خلال فترة قصيرة تعجز عنها أكبر طواقم المشافي مع أقوى المضادات والأدوية المصنعة.
المصدر: الحكاية
105