طلب جيش أحرار الشام بعد خسارته إعطائه السماح بالانتقال من الغوطة الشرقية الى ادلب وترك فيلق الرحمن وجيش الإسلام يقاتلون فيما هو قرر الذهاب الى ادلب مع عائلاته، ويجري حاليا كيفية تأمين حوالي ألف ناقلة مواطنين او حافلة تحمل كل واحدة 30 شخصا لتنقل قوات أحرار الشام التكفيرية الى ادلب، لانها عرفت انها لا تستطيع مقاومة قوة الجيش السوري النظامي خاصة أفواج الوحدات الخاصة بقيادة العميد سهيل الحسن الملقب بالنمر.
* الديار