ويعتقد الأطباء ، أن الفتاة تعاني من ” هيماتوهروسيس ” والتي تصيب فردا فقط من بين 10 ملايين شخص .
ووجدت الدراسات أن بعض الحالات ناجمة عن الإجهاد الشديد الذي يتسبب في ضيق الأوعية الدموية حول الغدد العرقية، كما يزيد القلق والتوتر لدفع الدم إلى الجسم والخروج من الجلد مثل العرق باللون الأحمر.
وكشفت وسائل إعلام محلية عن معاناة جيتا وعائلتها بعد إصابتها بالحالة النادرة، حيث تركها زوجها بعدما ادعى أنها ساحرة، وغادر والدها منزله في محاولة للعثور على علاج لها.
وبحسب الأطباء، يبدو أن عدد خلايا الدم ومستويات التخثر طبيعية رغم أن حالة جيتا تزداد سواءا يوما بعد يوم