وقال بيان للداخلية العراقية إن "وزير الداخلية قاسم الأعرجي وافق على الطلبات التي قدمها بعض المواطنين بخصوص تغيير الأسماء والألقاب ونقل النفوس وذلك وفقاً للضوابط القانونية".
وبحسب القائمة المرفقة بالإعلان، لوحظ وجود شخصين باسم صدام حسين، وثالث باسم عُدي، وقد يكون أصحاب هذه الأسماء التي تعود الآن إلى الماضي، يحاولون بهذه الطريقة أن يتكيفوا مع محيطهم، ويبعدوا عن أنفسهم ما قد ينغص عليهم عيشتهم معنويا وماديا.
هذا، ودعت وزارة الداخلية العراقية المعنيين بهذا القرار إلى "مراجعة مديرية الأحوال المدنية والجوازات والإقامة لغرض إكمال الإجراءات الإدارية والقانونية الخاصة بمعاملاتهم".