وسبب الجدل حوله أنه مدبوغ من الجلد البشري، وتبرع عالم في حينها بجسده لأغراض المخطوطات باللغة اللاتينية في عام 1532 .
واستطاع الصمود حتى القرن الـ21.
وغطي الكتاب بغلاف من «تجاعيد» الجلد البشري بلون بني ويمثل قيمة نادرة في تاريخ البشرية بحسب المكتبة، التي قالت إنها تفتخر بامتلاكها هذه التحفة التاريخية.
22/101