وأظهر مقطع فيديو خروج ترامب وابنه بارون من باب الطيارة، وأعقب ذلك لحاق ميلانيا بهما، وعندما وصل ترامب إلى أسفل السلم طلب من ابنه بارون الصعود في السيارة، بينما كان ينتظر زوجته ميلانيا للوقوف معاً والتلويح لوسائل الإعلام كما هو معتاد.
لكن ما حصل لم يكن في حسبان الرئيس الأميركي، حيث أن ميلانيا وبعدما وصلت أسفل السلم تسارعت خطواتها وتجاهلت زوجها لتتركه وحيداً أمام عدسات وسائل الإعلام.
ومنذ تولي ترامب لرئاسة الولايات المتحدة، التقطت عدسات الكاميرات مراراً مواقف محرجة لكل من ترامب وزوجته، وقالت وسائل إعلام إن تلك المواقف تعكس وجود أزمة في العلاقة بينهما.
المصدر: هاف بوست عربي
101/23