والمقاتلة الكردية تدعى “زلوخ حمو” وتبلغ من العمر 20 عاماً.
وقد عُرفت باسمها الحربي “آفيستا خابور”، حسب بيان للمجموعة العسكرية التي تقاتل فيها وهي “وحدات حماية المرأة”، التي تنضوي ضمن “قوات سوريا الديمقراطية (قسد)”.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض أن التفجير الذي حصل السبت الماضي قتل جنديين تركيين، بعدما رمت المقاتلة الكردية قنبلة يدوية داخل دبابة تركية.
وأكد مدير المرصد رامي عبد الرحمن أنه لا يعتقد أن ما حصل هو هجوم انتحاري متعمّد.
من جهتها، وصفت وحدات الحماية في بيانها الصادر حول العملية بـ”البطلة”.