وبحسب الجمعية فقد سخن المدعو "م. ن." سكينه على النار حتى الاحمرار، وأطفأه في جسد زوجته "سارة" التي تتلقى العلاج حالياً في مستشفى رفيق الحريري.
وقد تقدّمت سارة بشكوى وستتابع الجمعية القضية.
إقرأ أيضاً: دراسة: البلوغ المبكر عند الفتيات مؤشر على بعض الأمراض
ولفتت الجمعيّة إلى أنّ الزوج موقوف الآن لصدور مذكرات توقيف سابقة بحقه.
وقالت الجمعية: تسقط الإمرأة تلو الأخرى ونشهد على جريمة تلو الأخرى ولا زلنا ننتظر القضاء كي يسارع في محاكمة المجرمين لتحقيق العدالة للنساء، والمجلس النيابي كي يقرّ التعديلات على القانون ٢٩٣ من أجل تشديد اجراءات الحماية وتفعيلها وتشديد العقوبة في جرائم قتل النساء. إلى متى؟
المصدر: آسيا نيوز