وتسمى القصة "زبيبة والملك". والنص المترجم إلى الإنجليزية متاح للشراء على الأمازون.
وكتبت الرواية في عام 2000 وفيها 160 صفحة. وهي عبارة عن "قصة حب مجازية" تدور أحداثها في الزمن قبل عدة آلاف سنة.
ويلاحظ أن الشخصية الرئيسية، الملك، ترمز لصدام نفسه. وفي القصة، كل ليلة تأتي إليه فتاة قروية اسمها زبيبة، والشخصيات تجري محادثات حول الدين والقومية وإرادة الشعب.
في البداية، تم نشر الرواية لمؤلف مجهول الهوية، ولكن الخبراء في وقت لاحق أوعزوها إلى صدام حسين.
ووفقا لوكالة الاستخبارات المركزية، الكتاب مكتوب من قبل الكتاب الأشباح بتحرير مفصل من صدام حسين.
المصدر: وكالات