وقامت الأم، بكل بساطة بتغيير خلفية الشاشة على الهاتف إلى خلفية أخرى تحمل وجها مخيفا، ما جعل طفلتها تلقيه بعيدا عنها، فور أن شاهدته وأخذت في البكاء من الخوف.