ونوهت العائلة إلى أن عبد الوهاب حسين والشيخ ميرزا المحروس يعانون من المشكلة الصحية نفسها التي يعاني منها الأستاذ مشيمع بما يتعلق بمرض السكري، ولا معلومات عن وضعهم أيضاً.
هذا وجددت العائلة استنكارها لما يتعرض له الرموز المعتقلين من حرمان العلاج ومنع اقتناء الكتب، إضافةً إلى التضييق والاستفزاز المستمر والغير مبرر حسبما افادت قناة اللؤلؤة.
يُذكر أن عائلة المعارض حسن مشيمع كانت قد أفادت منذ أيام أن نسبة السكر في الدم عنده وصلت إلى 26، وهي نسبة خطيرة جداً على المصاب قد تعرضه لأخطار حقيقية مثل الجلطة الدماغية، أو الذبحة الصدرية أو الفشل الكلوي.