وقالت العائلة عبر حسابها على موقع "تويتر" أمس إن هذه النسبة من السكر في الدم خطيرة جدًا على المصاب، وقد تعرّضه لأخطار حقيقية مثل الجلطة الدماغية أو الذبحة الصدرية أو الفشل الكلوي".
ووجهت العائلة نداء "لجميع أصحاب الضمائر الحية، و"نقرع جرس الإنذار والتحذير مما قد يتعرض له الوالد بسبب حرمانه من العلاج"، مشددة على أن "إصرار إدارة سجن جو على حرمان مشيمع من العلاج هو عملية قتل واضحة المعالم وتداعياتها غير محمودة العواقب".
ويقضي مشيمع إلى جانب قيادات أخرى من المعارضة البحرينية أحكاما بالسجن المؤبد على خلفية قيادتهم لمظاهرات سلمیة في 2011 طالبت بوضع حد لنفوذ أسرة آل خليفة السلطوية الجائرة بحق شعبها، وبإنهاء التمييز ضد الشعب وإشراكه في الحكم.