ويأتي هذا الهجوم في أعقاب سلسلة هجمات مماثلة، آخرها يوم الأحد الماضي، حيث قتل ما لا يقل عن 6 أشخاص بهجوم انتحاري قرب مكتب تابع للمديرية الوطنية للأمن في كابول. وتبنى تنظيم "داعش" مسؤولية هذا الهجوم.
وجاء ذلك بعد أسبوع من إعلان التنظيم الإرهابي عن وقوفه وراء اعتداء آخر استهدف مركز تدريب تابعا للجهاز نفسه في كابل وانتهى بتصفية المهاجمين. وفي الشهر الماضي، تم استهداف محطة تلفزيونية خاصة.