ﻭﺃﻋﻠﻦ ﺃﺭﺩﻭﻏﺎﻥ ﻋﻦ ﺍﻋﺘﺰﺍﻡ ﺑﻼﺩﻩ ﺗﻮﺳﻴﻊ ﻋﻤﻠﻴﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻟﺘﺸﻤﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺪﻥ،ﻣﻌﺘﺒﺮﺍً ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺗﺘﻌﺮﺽ ﻟﻤﺆﺍﻣﺮﺓ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺗﺸﻜﻴﻞ ﻟﻦ ﺗﺴﻤﺢ ﺑﻬﺎ ﺗﺮﻛﻴﺎ.
ﻭﺃﺿﺎﻑ : « ﻋﻤﻠﻴﺔ “ﺩﺭﻉ ﺍﻟﻔﺮﺍﺕ” ﺍﻟﺘﻲ ﻗﻤﻨﺎ ﺑﻬﺎ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ ﺷﺮﻕ ﺣﻠﺐ ﻛﺎﻧﺖ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ ﻟﻤﻨﻊ ﺍﻟﻤﺆﺍﻣﺮﺓ، ﺇﺿﺎﻓﺔ ﻟﻠﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻨﻔﺬﻫﺎ ﺣﺎﻟﻴًﺎ ﻓﻲ ﺇﺩﻟﺐ ﺑﺎﻻﺷﺘﺮﺍﻙ ﻣﻊ ﺭﻭﺳﻴﺎ ﻭﺇﻳﺮﺍﻥ » ، ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎﻧﻘﻠﺖ ﻋﻨﻪ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻷﻧﺎﺿﻮﻝ .
وﺍﻋﺘﺒﺮ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺘﺮﻛﻲ ﺃﻥ ﻣﺎﺟﺮﻯ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﺮﻗﺔ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ، ﺃﻭﺿﺤﺖ ﺑﺎﻟﺪﻟﻴﻞ ﺍﻟﻘﺎﻃﻊ ﺃﻥ ﻗﺴﺪ ﻭﺩﺍﻋﺶ ﻭﺟﻬﺎﻥ ﻟﻌﻤﻠﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ، ﻭﻳﺄﺧﺬﺍﻥ ﺃﻭﺍﻣﺮﻫﻤﺎ ﻣﻦ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ، ﻣﻠﻤﺤﺎً ﻟﻠﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻋﻢ ﻗﺴﺪ.