واستشهد الفرج بكمين غادر من قبل القوات الغاشمة في العوامية في منزله وتم اعتقال زوجته.
وكان الفرج متهما باستهداف رجال الأمن واسمه مدرج ضمن قائمة الـ23 بالقطيف التي تم الإعلان عنها في عام 2012م.