بعد 1000 يوم من العدوان السعودي على اليمن، ليست الغارات التي ارتكبت أبشع المجازر وحدها ما يُقلق اليمنيين، بل سيل الأوبئة التي أعاد الحصار إحياءها، وآخرها «الديفتيريا»
الأوبئة ... سلاح الرياض الأشد فتكاً
من كان ليتوقع أنّ البلاد التي في الموروث العربي اشتُق اسمها من «اليُمن»، وهو الخير، تيمناً بـ«بساتينها الخصبة التي تتخللها أنهار جارية»، والتي لُقبت عبر التاريخ بـ«اليمن السعيد» و«العربية السعيدة» و«أرض الجنتين»، ستواجه في القرن الواحد والعشرين «المجاعة الأكبر في العالم» وسيلاً من الأوبئة التي ظنّ الزمان أنه قضى عليها.
الاخبار
24