وقال الأمير سطّام بن خالد آل سعود، أحد أفراد الأسرة الحاكمة، إن "الحرب الإعلامية والشائعات ما زالت مستمرة على ولي العهد" على حد تعبيره.
وتابع في تغريدة عبر "تويتر": "بدأت بكذبة اليخت، ثم اللوحة الفنية، وانتهت بقصر لويس الرابع عشر في فرنسا".
ورغم ان صحفا اميركية وعالمية هي من كشفت عن هذه الأخبار، قال سطّام بن خالد، فإن جميع هذه التقارير "كاذبة"، مضيفا: "يبثها إعلام مأجور، وأقلام حاقدة"، على حد تعبيره.
وقال إن "تلك الإشاعات والأكاذيب المستمرة لن تغير شيئا".
لكن الأمير الذي لا يتبوأ أي منصب رسمي لم ينسب كلامه لأي طرف، ولم يقل لماذا لم يأت النفي من مصدر رسمي، رغم الجدل الكبير الذي أثارته القضايا التي تحدث عنها.
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية قالت إن محمد بن سلمان شرى قصر لويس الرابع عشر بفرنسا بقيمة 350 مليون دولار، وذلك بعد أيام من شرائه لوحة فنية بـ450 مليون دولار، علما أن تقارير ربطت اسمه بشراء يخت فاخر بقيمة 550 مليون دولار.
24
المصدر : عربي 21