وحذر الشيخ أحمد الطيب، من التداعيات الخطيرة لقرار الرئيس ترامب بإعلانه القدس عاصمة لإسرائيل.
وأضاف الطيب، في بيان، أن القرار يشكل إجحافا وتنكرا للحق الفلسطيني والعربي الثابت في مدينتهم المقدسة وتجاهلا لمشاعر أكثر من مليار ونصف المليار مسلم وملايين المسيحيين العرب.
وشدد الطيب على أن القدس المحتلة، وهويتها الفلسطينية والعربية، يجب أن تكون قضية كل المنصفين والعقلاء في العالم.
25