القرار تم اتخاذه بعد أن خرقت تلك الفصائل اتفاقية خفض التصعيد المتوافق عليها في استانه.
وتقدمت وسيطرت على "إدارة المركبات" شرقي دمشق في حرستا قبل أن تتمكن القوات السورية من استعادتها.
وأمطرت العاصمة دمشق بوابل من قذائف الهاون أسفرت عن استشهاد عدد من المدنيين واضرار بالغة بالسيارات والمنازل.
وحسب المصادر ستكون أولوية العملية العسكرية باتجاه حي جوبر وبعدها توسيع نطاق السيطرة باتجاه عمق الغوطة، بدون توضيح موعد انطلاق العملية العسكرية التي لن تتوقف حتى انهاء الوجود المسلح بالكامل داخل الغوطة الشرقية.
وكان الجيش السوري قد أدخل ثلاثة أسلحة جديدة لمعارك الغوطة وهي راجمة صواريخ "جولان 300" وراجمة "جولان 400" وكاسحة الألغام الروسية ”UR77“.
المصدر : جهينة نيوز