وكتب علي في تغريدة أن هذا الهجوم، الذي خلف أكثر من 200 قتيل، وقع بعد عامين من عملية إرهابية أخرى استهدفت مقرا للقضاة في العريش، واثارت هذه التغريدة جدلا واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي بمصر.
فى مثل هذا اليوم من عامين تم تنفيذ عملية ارهابية ضد القضاة بالعريش، استشهد قاضى الحريات المستشار الراحل الدكتور عمر حمّاد، وهذا التاريخ يلفت الانتباه لتواكبه اليوم مع تنفيذ الجماعات الإرهابية #مذبحة_مسجد_الروضة، وهو ما يستدعى الدراسة والتحليل.
يذكر أنه في 24 نوفمبر عام 2015، توالت سلسلة من الهجمات الإرهابية استهدفت الفندق الذي كان يقيم فيه القضاة المشرفون على انتخابات مجلس النواب في العريش، ما أدى إلى مقتل المستشار عمر محمد حماد، وكيل مجلس الدولة، وعنصرين من الشرطة، إضافة إلى إصابة 12 شرطيا بجروح.
المصدر: وكالات
31/105