وتُركِّز أحداث هذا الفيلم على رحلة الملك فيصل (عزل أخاه الملك سعود وقتل على يد ابن شقيقه!) إلى بريطانيا في العام 1919 مباشرة، بعد الحرب العالمية الأولى، للحصول على الدعم الاستعماري البريطاني في مواجهة الشريف حسين.
وسيتم تصوير العمل بين السعودية وبريطانيا، وحتى قد شارك في كتابته كاتب سعودي وهو بدر السماري، ويشارك في بطولته نجوم من هوليوود، أبرزهم هرموني كورفيلد، وإد سكرين ولورنس فوكس.
وبحسب مخرج العمل سيكون في الفيلم مشاهد باللغة العربية، لكن اللغة الناطقة الأساسية له هي الإنكليزية، ووصل عدد فريق العمل إلى 150 شخصاً، 80 منهم سعوديون وسعوديات.
ويتوقع مخرج الفيلم الذي من المتوقع أن يعرض على شاشات السينما، في شهر فبراير/شباط العام 2018، أن يكون من أوائل الأفلام التي ستعرض بالسينما السعودية بعد افتتاحها، فهو من المتفائلين أن دور السينما ستدخل أخيراً إلى المملكة.
ويأتي الفيلم المذكور كجزء من الدعاية السعودية لمواجهة الصورة التي تركها فيلم "ملك الرمال" للمخرج السوري نجدة انزور.
هاف بوست عربي
101