خاص الكوثر - فلسطين الصمود
في غزة.. قالت الفتاة الفلسطينية إيمان: لم أسمح لخيبة أمل أن تقيّد أحلامي وطموحاتي، وأحاول دائمًا تطوير نفسي أكثر وأكثر، رغم التعب وفقدان كل شيء كان لدي. أكملت دراستي للماجستير عبر التعليم الإلكتروني.
إقرأ أيضاً:
واضافت الفتاة: على الصعيد العملي، أنا أقدم الخدمة داخل المخيم من خلال الدعم النفسي، والدعم الذاتي، والإرشاد والتوجيه، حتى يكون لنا صدى مع بعضنا البعض، وننفذ أفكارنا، وتصبح الحياة أكثر جمالًا.
واختتمت إيمان قولها: نريد اليوم أن نقول إنه رغم الألم، الأمل موجود، والألم سيزول. الحياة ستنقضي، وإن شاء الله تعود الأيام كما كانت أحسن وأفضل بإذن الله عز وجل.