خاص الكوثر_الوجه الآخر
قالت الباحثة في القضايا المجتمعية الدكتورة هيلانة عطا الله حول النسوية في سياق الحداثة: الحداثة تعني التطور اي ان يتلمس الانسان او المجتمع سبيله الى الرقي وهذا يتطلب موارد بشرية بكل طاقاتها من رجال ومن نساء .
اقرأ أيضا:
وتابعت قديما كانت بعض المجتمعات تحذر تحذر على المرأة ان تخرج من بيتها وليس لها سوى الانجاب وتربيه الاطفال والخدمات اللازمة لبيتها وعائلتها، لكن اذا فكرنا من الجانب الحضاري نقول هذا الوضع كان خاطئا وانا من وجهه نظري هذا الوضع كان خاطئا لابد ان تزج الطاقة النسوية التي ربما ببعض الاماكن تشكل نصف المجتمع فكيف نقبل ان يبقى نصف المجتمع معطلا وتكون الدولة بصدد تطور ونهضه تحتاج الى كل الطاقات.
وأكملت: هلا من الناحيه اللاهوتية بالمطلق ما في ديانة انقصت من حق المرأة لان الله خلق خلق الانسان على صورته ومثاله.
واردفت: الروايات التاريخية او خلينا نقول المكتوبه في في الكتب المنزلة انه خلق حواء سيدتنا حواء من ضلع آدم لاي خلقها من ضلعه اذا هي جزء حميم منه .