خاص الكوثر - مع المراسلين
أسهمت قيادته في تحقيق إنتصارات كبرى، أبرزها تحرير جنوب لبنان في عام 2000 والإنتصار في حرب تموز 2006، مما عزز دور المقاومة كخيار إستراتيجي.
لم يقتصر تأثيره على الجانب العسكري، بل عمل على توحيد قوى محور المقاومة الممتد من فلسطين إلى اليمن، عبر دعم سياسي وعسكري عزز قدرة هذه الجبهة في مواجهة المشاريع الإستعمارية، كما ركز على ترسيخ ثقافة المقاومة كنهج لتحقيق السيادة والاستقلال.
أقر ايضاً
رغم التحديات الاقليمية والدولية، واصل نصر الله دوره في توجيه محور المقاومة برؤية استراتيجية اسهمت في صمود الشعوب، مما جعله ابرز القادة المؤثرين في مواجهة الهيمنة العالمية.
يبقى السيد حسن نصر الله رمزا للصمود والتضحية، وبفضل رؤيته وحكمته أصبحت المقاومة قوة فاعلة في مواجهة الإحتلال ، وقوة كبرى لا يمكن أن يستهانوا بها.