في جو مشحون بتوترات تواصل الكتل السياسية العراقية سباقها وصولا الى قمة تحالفاتها للفوز باكثر عدد من النواب لتسجيل الكتلة الأكبر.
ورغم تضارب التصريحات بشان التحالفات التي انتهت اليها الكتل ولكن الاعين لازالت مركزة على كتلتي الاطار التنسيقي والتيار الصدري باعتبارهما الكتلتين الأكبر في المكون المتوقع قيادته المرحلة المقبلة. وفیما أكد زعيم التيار الصدري ، مقتدى الصدر، المضي بتشكيل حكومة أغلبية وطنية. أعلن الإطار التنسيقي رفضه مخرجات جلسة انتخاب الرئيس ونائبيه معتبرا أنها تمّت بغياب رئيس السن. وقال ان مسارات انجاز الاستحقاقات الدستورية ليس صحيحا وتنطوي على مغذيات أزمة سياسية ومجتمعية قد تمنع نجاح أي جهد حكومي او برلماني في تحقيق مطالب وتطلعات الشعب المهمة وتخفيف معاناته :
عنوان حلقة الیوم من برنامج " قضیة ساخنة:" تشکل رئاسة الوزراء ،العقدة الاصعب في التوافقات بين الكتل "