هذه الجرائم تتكرر على مرأى ومسمع من السلطة الفلسطينية من الرأي العام العربي و العالمي من بعض الانظمة التي بدأت تطبع حتى في اولمبياد اليابان حيث رفض بعض الاحرار منازلة فرق الكيان الصهيوني فيما هرول اخرون اليه الطفل الفلسطيني يقتل فيما هناك من الانظمة العربية من يهدون كلاهم الى الصهاينة هكذا هو الوضع للاسف الشديد، الفلسطيني اليوم لايجد من يدافع عنه كسلطة ونظام غير فصائل المقاومة.
الطفل الشهيد الى مثواه الاخير وسط تصعيد انتهاكات الاحتلال، محور الحديث من قضية ساخنة يناقشها البرنامج مع الاستاذ "صالح المصري" مراسل قناة الكوثر الفضائية من غزة وفضيلة الشيخ الدكتور "محمد الموعود" رئيس الهيئة الاستشارية والناطق الرسمي لمجلس علماء فلسطين من صيدا.