اكد افقي الدبلوماسي الايراني السابق على ان اميركا لاتريد سوريا منتصرة بل تريدها ان تكون لامهزومة ولا منتصرة.
وهي الان تكرس حضورها في سورية وتدعم منظمات ارهابية بقواعد عسكرية وتدريب في شرق الفرات.
منظمات ارهابية تدعمها الولايات المتحدة وتريد ان تبقى في هذه المنطقة.
واضاف حجة اميركا من بقائها في سوريا:
1- استنزاف سوريا
وابقاء جيوب ارهابية مثل ما تبقى جيوب داعشية في العراق
لكن مازال ان تقوم بعملية ارهعابية تريد ان تنزف الجي شو الحشد
ونجد بعض التحركات ضد الجيش العربي خصوصا منطقة التنف
وفي درعا كان دعما صهيونيا جنبا بجنب الدعم الاميركي .
التوجس من اخراج سوريا بانتصار وهذا يؤلم العدو الصهيوني واميركا ومن يدعمها بالمال كالسعودية والامارات .
2- الحضور الايراني
بحجة حضورو تدخل ايران كما يزعمون
3- اميركا التي هي اوجدت داعش
وقالها بهذا النص ترامب اثناء الحملة الانتخابية لكلينتون:"يجب ان تحاكمي انتي ورشيك اوباما لانكما اوجدتما داعش" و الان يقول نحارب داعش بالكذب.
اذا اللعبة التي يمارسها الاميركي عرقلت الحل السياسي لكن سيفشل.